زيادة الطول بطريقة اللون – والمسمار الداخلي (الطريقة المدمجة)

في طريقة المدمجة، يتم إزالة المثبتات الخارجية عادةً بعد 2-3 أشهر من الجراحة. بعد إزالة المثبتات، يوصي الطبيب باستخدام دعامات المشي المشايا أو العكازات لفترة 4-6 أسابيع بشكل تدريجي، إلى أن يتمكن المريض من المشي دون دعم.تعتمد هذه الفترة بشكل كبير على نتائج صور الأشعة، فإذا أظهرت الأشعة أن العظام تلتئم جيدًا، فقد يتم تقصير فترة استخدام الدعامات.مع مرور الأسابيع، تزداد قدرة المريض على الحركة تدريجيًا حتى يتمكن من العودة إلى حياته اليومية.العامل الأكثر تأثيرًا على فترة التعافي هو كمية الطول المضاف. فكلما زاد طول العظم، زادت مدة التعافي. كل 1 سم إضافي يضيف وقتًا إضافيًا إلى فترة التعافي.

🔗 شاهد فيديو لمريض حقق 11.5 سم زيادة في الطول من خلال عمليتي تطويل القامة:https://www.youtube.com/watch?v=tbGxVq_M4hEشاهد الفيديو هنا

في طريقة اللون، يكون الألم أكثر حدة في الأيام القليلة الأولى بعد الجراحة.يتم التحكم في هذا الألم باستخدام مسكنات الألم والأدوية المناسبة التي يصفها الطبيب، ومع مرور الوقت ينخفض الألم تدريجيًا.خلال الأسابيع الأولى، قد يشعر المريض بألم ناتج عن التحام العظام وشد العضلات، حيث يتمدد العظم وتتمدد معه الأنسجة المحيطة.أثناء فترة التمديد (الإطالة)، والتي تتيح زيادة بمقدار 1 ملم يوميًا، قد يشعر المرضى بشد خفيف إلى متوسط في العضلات.بفضل العلاج الطبيعي، يتم تقليل الألم بشكل كبير، حيث يساهم العلاج الطبيعي في تحسين مرونة العضلات وتعزيز الحركة. بعد 4-6 أسابيع، يبدأ الألم في التراجع تدريجيًا، وبحلول نهاية مرحلة التئام العظام، يصبح الألم شبه معدوم.

على عكس طريقة البريسايس التي تسمح بزيادة تصل إلى 8-8.5 سم، يمكن لطريقة لون أن تتيح للمريض زيادة الطول حتى 9-10 سم، خاصة في عظام الفخذ يتطلب الوصول إلى هذا الطول موافقة الدكتور، مع مراعاة مرونة العظام وحالة المريض الصحية.يعتمد أقصى طول يمكن تحقيقه على عدة عوامل، مثل مرونة العضلات، مرونة الأوتار، وكثافة العظام.

التهابات:

نظرًا لأن المثبتات الخارجية تلامس الجلد، فقد يحدث التهاب في نقاط دخول المثبت لتجنب هذا الخطر، يتم التأكد من أن المريض يتبع إرشادات العناية بالنظافة اليومية، بما في ذلك تغيير الضمادات وتنظيف مناطق التثبيت.إذا لم يتم الكشف عن العدوى ومعالجتها مبكرًا، فقد تتطور إلى مشاكل صحية أكثر خطورة، مثل التهاب العظام

عدم التئام العظام أو بطء التئامها

في بعض المرضى، قد لا تلتئم العظام بالسرعة المتوقعة، أو قد لا تلتئم على الإطلاق، وهي حالة تعرف باسم التئام غير مكتمل في هذه الحالة، قد يوصي الدكتور باستخدام زراعة عظمي (Bone Graft) أو علاج بالخلايا الجذعية لتسريع عملية الشفاء.

توتر الأعصاب والعضلات
أثناء عملية تمديد العظام بمقدار 1 ملم يوميًا، قد تتعرض الأعصاب والعضلات إلى شد مفرط، مما يؤدي إلى الشعور بالألم أو الخدر.قد تتطلب بعض الحالات تدخلات إضافية، مثل جراحة تحرير الأوتار إذا كان التوتر شديدًا، لضمان الراحة وتقليل الألم.
انحناء أو كسر المسمار الداخلي قد يتعرض المسمار النخاعي الداخلي إلى إجهاد مفرط بسبب الأنشطة اليومية أو الحركات الخاطئة، مما قد يؤدي إلى انحناء أو كسر المسمار.في حالة حدوث ذلك، قد يحتاج المريض إلى تدخل جراحي لإصلاح المسمار أو استبداله بمسمار جديد.
انحراف محور العظم أو التشوه قد يحدث انحراف محوري للعظم أثناء التمديد إذا لم تتم مراقبة العظام بشكل دقيق.قد يؤدي هذا الانحراف إلى عدم استقامة العظام، مما يتطلب تدخلًا جراحيًا إضافيًا لتصحيح المحاذاة.
سعر عملية تطويل القامة (الطريقة المدمجة)
تتراوح تكلفة عملية اللون بين 18,000 إلى 29,000 دولار، وتعتمد التكلفة النهائية على:
خطة العلاج الفردية لكل مريض.الإقامة، العلاج الطبيعي، وخدمات ما بعد العملية التي قد تكون مدمجة في الحزمة.رغبة المريض في الإقامة الطويلة في البلد حيث يتم إجراء الجراحة.

🔹 العملية الجراحية:
إجراء الجراحة نفسها، بما في ذلك كسر العظام، تركيب المثبتات الخارجية، وتركيب المسامير الداخلية.تشمل الإقامة في المستشفى لمدة 5 أيام تحت الإشراف الطبي المباشر.

🔹 رعاية ما بعد العملية:
تغيير الضمادات والعناية اليومية بالمثبتات الخارجية.جلسات العلاج الطبيعي اللازمة لاستعادة الحركة وتحسين مرونة العضلات.

🔹 الجراحة الثانية:
تشمل الحزمة أيضًا عملية إزالة المثبتات الخارجية، التي يتم إجراؤها عادةً بعد 2-3 أشهر من الجراحة الأولى.

🔹 خدمات الإقامة:
الإقامة لمدة 3 أشهر في بلد الجراحة، بما في ذلك خدمات الرعاية الصحية والدعم.تتضمن الحزمة غالبًا جلسات المتابعة الطبية، حيث يتم فحص تقدم الشفاء.

متى يجب تحديد التكلفة النهائية؟

قد تختلف التكلفة بناءً على حالة المريض الصحية، مرونة العظام، والأهداف الشخصية. للحصول على تقييم دقيق للتكلفة، من الأفضل التشاور مع الطبيب، حيث يتم إعداد خطة علاج شخصية لكل مريض.